في الوقت الذي كان العالم كله يدين المجزرة الصهيونية في غزة التي راح ضحيتها ضزيد من200 شهيد من الأبرياء وكان الاطفال الفلسطنيون يبكون فراق أهلهم وتستمر المعاناة,كانت الحركة الثاقفية الأمازيغية في جامعة الناظور يحتفلون في أمسية الطالب الجديد في ضل حظور واسع لمختلف الفنانين و المطربين